مشاكل الواقع تغلب على تفكيري ,المشاكل العاطفية بين صديقاتي وبين قلبي الصغير الذي يتسارع ليساعدهن على حلها ومشاكل المستقبل المتعلقه بوطني الغالي مصر ...
عُين عصام شرف رئيس للوزراء ليكون رجل خرج ضد النظام وعُين لينجو بالبلاد من هذه الازمه الى بر السلامة , كانت وجهة نظري مختلفه واسمحو لي أن أقول بأنني لم أكن من مؤيدي عصام شرف ,فهو بالرغم من سيرته الذاتيه الممتلئه والغنية لا يملك المقومات التي تجعله مناسب لمنصب رئيس وزراء مصر ,أقل وصف يمكن ان يعبر عن وجهة نظري في هذا الرجل بأنه مائع ,أينعم قراراته وتفكيره , فلا أرى منه تغييرا او قرارا حاسما ,وأظن أنه أضعف من ان يتخذ قرارا مصيريا ,وكل هذه وجهات نظر شخصية وارى بمنظور فتاة اكملت الواحد والعشرين من عمرها بأن عصام شرف لم يكن أمين مع شباب الثورة حين صعد الى رئاسة الوزراء لان من الامانة الاعتراف بعدم القدرة على منصب ما والاعتذار عنه ورغم ضعفه في هذا المنصب الحساس لم يعتذر يوما امام الجميع ويتركه لغيره كي ينقلنا لبر السلامه أو على الاقل يبعدنا عن الخطر , لذا من واقع الديمقراطيه التي نريدها للبلاد أعبر عن رأيي الشخصي بعدم تأييد عصام شرف أو أداء حكومته المائعه التي تسير على خطى حكومة نظيف المخلوعه ولكن في الخفاء ....
عُين عصام شرف رئيس للوزراء ليكون رجل خرج ضد النظام وعُين لينجو بالبلاد من هذه الازمه الى بر السلامة , كانت وجهة نظري مختلفه واسمحو لي أن أقول بأنني لم أكن من مؤيدي عصام شرف ,فهو بالرغم من سيرته الذاتيه الممتلئه والغنية لا يملك المقومات التي تجعله مناسب لمنصب رئيس وزراء مصر ,أقل وصف يمكن ان يعبر عن وجهة نظري في هذا الرجل بأنه مائع ,أينعم قراراته وتفكيره , فلا أرى منه تغييرا او قرارا حاسما ,وأظن أنه أضعف من ان يتخذ قرارا مصيريا ,وكل هذه وجهات نظر شخصية وارى بمنظور فتاة اكملت الواحد والعشرين من عمرها بأن عصام شرف لم يكن أمين مع شباب الثورة حين صعد الى رئاسة الوزراء لان من الامانة الاعتراف بعدم القدرة على منصب ما والاعتذار عنه ورغم ضعفه في هذا المنصب الحساس لم يعتذر يوما امام الجميع ويتركه لغيره كي ينقلنا لبر السلامه أو على الاقل يبعدنا عن الخطر , لذا من واقع الديمقراطيه التي نريدها للبلاد أعبر عن رأيي الشخصي بعدم تأييد عصام شرف أو أداء حكومته المائعه التي تسير على خطى حكومة نظيف المخلوعه ولكن في الخفاء ....
0 التعليقات:
إرسال تعليق