السبت، 1 يناير 2011

اليوم ليس يوم الدين ,اليوم هو يوم الرب



احتفالا بالعام الجديد وفي صباح اول يوم 
ارادوا الاحتفال ولكن باسلوبهم الحقير 

هل تعشق نظرية الفوضي وتستخدمها منذ ميلادك؟
هل تجيد حقا استخدامها؟
اذا
هل تريد زعزعه الامن وضرب الوحدة؟
اعتدي على الفئه القليله
اضرب حرب طائفيه بين المتحدين
فرق الشمل 
شتت جموع البشر بالاخبار المذيفه
احرق خطوط الامل واجعل خط النار والثأر في قلوب الجميع
ادخل واستنكر ما فعلت 
اي بمعني "اقتل القتيل وامشي في جنازته" على رأي  مصري
"
تكونشي اسرائيل زعلانه يااولاد على الجاسوس ولا كرهها للمسيحيين قالوا يعكننوا عليهم مااهو هما اللي حملوا الرساله بعدهم بس ازاي دول هما والامريكان ايه قشطه على عسل ,ايوه تبقى هي القشطه والعسل "


هذا ما حدث اليوم ويحدث كل يوم ويوم بعد يوم بايدهم 
هم الذين لا يجهلهم أحد
"اصل الهبل موصلش اني اأذي جاري واخويا وحبيبي من سنين 
مش معقوله اعكنن عليه يوم عيده طيب مااهو انا لو عملت فيه حاجه هييجي يولع فيا ده احنا جيران
وبعدين هو انا لو مسلم وناوي اأذي اخويا المسيحي هأخده اخ اصلا ليه ولا هشتغل معاه وهحبه ازاي يعني 
اصل الموضوع مش ناقص تخلف وغباء لا ع المسا ولا الصبح 
وبعدين مااحنا طول عمرنا بخير وكويسين اشمعنا دلوقتي يعني طأت ف نفوخ المسلم يعككن على المسيحي"


حقا نحن الجموع المشتته ولكن حان وقت الابتعاد ورسم الحالة من بعيد
حان وقت الاتحاد ردا على كل هذه التهديدات الواضحه باننا "المستهدفين" الضعفاء
حان وقت القوه 
فلندافع عن كرامتنا كمواطنين  وعن كرامة الوطن باسم الرب 
فاليوم ليس يوم الدين ,اليوم هو يوم الرب

1 التعليقات:

بسمة يقول...

حاولت أقرأ الكلام بس معرفتش
خدتني الأغنية..هي بتقول أكتر من أي كلام

قلب الوطن مجروح ، لا يحتمل اكتر
نهرب وفين هنروح ، لما الهموم تكتر ؟!